+25 أهم بضائع و منتجات سعودية تصدر للخارج 2025؛ صادرات السعودية غير النفط

يتساءل البعض عن ماذا تصدر السعودية غير النفط؟ ولذلك نذكر لكم منتجات سعودية تصدر للخارج مثل بعض المنتجات الغذائية والمستلزمات الطبية وغيرها. يعتقد كثير من الناس أن المملكة العربية السعودية تصدر النفط فقط والحقيقة أنه من أهم صادرات المملكة ولكن توجد العديد من المنتجات التي تصدر للدول الأخرى تندرج ضمن الناتج المحلي الإجمالي.

تحرص المملكة على تطبيق أعلى معايير الجودة والمواصفات الدولية، مما أكسب المنتجات السعودية ثقة المستهلك الخارجي. هذا التنوع والحرص على الجودة جعلا من “صُنع في السعودية” علامة تنافسية في العديد من الدول. ويُعتبر السوق الخليجي والعربي من أبرز الأسواق المستوردة للمنتج السعودي، تليه أسواق أوروبا وآسيا وأفريقيا. وتعكس هذه الإنجازات الدور المتنامي للمملكة في دعم الاقتصاد غير النفطي وزيادة حضورها في سلاسل التوريد العالمية.

ماذا يصنع في المملكة العربية السعودية؟

تتميّز المملكة العربية السعودية بتنوع مواردها وإمكاناتها الصناعية والزراعية، مما جعلها من الدول الرائدة في إنتاج العديد من السلع على مستوى المنطقة والعالم. وقد ساهم موقعها الجغرافي، إلى جانب برامج التنمية الوطنية، في تعزيز قدراتها الإنتاجية وتوسيع قاعدة صناعاتها المحلية. وتُولي المملكة اهتمامًا خاصًا بالجودة والمعايير الدولية، مما جعل العديد من منتجاتها تحظى بسمعة قوية في الأسواق الداخلية والخارجية. فيما يلي سلع ومنتجات تُصنَع في المملكة:

تعرف على منتجات سعودية تصدر للخارج

تُعد المملكة العربية السعودية من أبرز الدول التي تشهد تطورًا صناعيًا وتقدمًا في تنويع صادراتها، حيث لم تَعُد صادراتها مقتصرة على النفط فقط، بل توسعت لتشمل العديد من المنتجات الزراعية والصناعية والخدمية. وقد ساهمت الخطط الوطنية مثل رؤية 2030 في تشجيع الاستثمار المحلي وتعزيز جودة الإنتاج السعودي بما يتناسب مع متطلبات الأسواق العالمية. إليك الصادرات السعودية التي تغزو أغلب دول العالم:

1. النفط الخام

تُعد المملكة العربية السعودية من أكبر مُصدّري النفط الخام في العالم، وتمتلك ثاني أكبر احتياطي عالمي مؤكد. يتم تصديره عبر شركة “أرامكو” إلى الأسواق العالمية، لا سيما في آسيا وأوروبا وأمريكا. يلعب النفط دورًا رئيسيًا في دعم الاقتصاد الوطني وتوليد الإيرادات الحكومية. وتُصدّر المملكة أنواعًا متعددة من النفط مثل “العربي الخفيف” و”الثقيل”. كما تعتمد المملكة على شبكة متطورة من الموانئ ومحطات التكرير لضمان استدامة التصدير.

2. الغاز الطبيعي

تعمل المملكة على تعزيز صادراتها من الغاز الطبيعي المُسال كجزء من استراتيجيتها لتنويع مصادر الدخل. رغم أن الاستهلاك المحلي للغاز كبير، بدأت السعودية في تصدير الفائض من خلال مشاريع كبرى كحقل الجافورة. يتم استخدام الغاز المُصدر في التدفئة وتوليد الكهرباء والصناعة، خاصة في آسيا وأوروبا. كما تسعى المملكة لتوسيع بنيتها التحتية لتسييل الغاز وتصديره عالميًا. ويُعد الغاز السعودي عالي النقاء ومنافسًا في الأسعار.

3. البتروكيماويات

تحتل المملكة موقعًا متقدمًا عالميًا في تصدير البتروكيماويات بفضل توفر المواد الخام ورخص تكلفة الإنتاج. تشمل هذه المنتجات الإيثيلين، البولي إيثيلين، البولي بروبلين، وغيرها، وتُستخدم في صناعات متعددة حول العالم. تقود “سابك” هذا القطاع بقوة، وتُصدر منتجاتها لأكثر من 100 دولة. وتلعب البتروكيماويات دورًا رئيسيًا في دعم الاقتصاد غير النفطي للمملكة. كما يُنقل معظمها عبر موانئ صناعية ضخمة مثل ميناء الجبيل.

4. البلاستيك (اللدائن)

تصدر المملكة كميات ضخمة من اللدائن الخام والمصنعة إلى الأسواق العالمية، وتُعد من أبرز الدول في هذا القطاع. تشمل المنتجات البولي إيثيلين، البولي بروبلين، والـ PVC، وتُستخدم في التغليف، الإنشاءات، والصناعات التقنية. تقود شركات مثل “سابك” و”التصنيع الوطنية” هذا المجال، مع تصدير إلى آسيا وأوروبا وأفريقيا. تعتمد المملكة على مواردها النفطية لإنتاج البلاستيك بكفاءة عالية. وتُعد هذه الصناعة من أهم مصادر الدخل غير النفطي في البلاد.

5. الأسمدة

تُعد السعودية من أبرز الدول المُصدّرة للأسمدة في العالم، خصوصًا الأسمدة النيتروجينية والفوسفاتية. تقود شركة “سابك للمغذيات الزراعية” وشركة “معادن” هذا القطاع، وتصدر منتجاتها إلى آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية. تستخدم الأسمدة السعودية في تعزيز الإنتاج الزراعي عالميًا بفضل جودتها العالية. تستند هذه الصناعة إلى الموارد الطبيعية المتوفرة مثل الفوسفات والغاز الطبيعي. وتلعب صادرات الأسمدة دورًا مهمًا في دعم ميزان المدفوعات غير النفطي.

6. الحديد والصلب

تصدر المملكة منتجات الحديد والصلب إلى عدد من الأسواق الإقليمية والعالمية، وخاصة دول الخليج والشرق الأوسط. تشمل الصادرات: القضبان، الأسلاك، الصفائح، والأنابيب المستخدمة في البناء والصناعة. تقود شركات مثل “حديد سابك” و”الراجحي للحديد” هذه الصناعة بقدرات إنتاجية عالية. تعتمد المملكة في إنتاجها على خام الحديد المستورد ومصادر الطاقة المحلية. وتدعم الحكومة هذه الصناعة ضمن خطط تطوير البنية التحتية والصناعات التحويلية.

7. الألمنيوم

أصبحت المملكة مركزًا صناعيًا رئيسيًا لإنتاج وتصدير الألمنيوم في المنطقة بفضل استثماراتها في التعدين والطاقة. تصدر السعودية سبائك الألمنيوم، الألواح، القضبان، والمكونات الإنشائية إلى أسواق أوروبا وآسيا وأمريكا. تقود شركة “معادن للألمنيوم” هذا القطاع من خلال مجمع صناعي متكامل في رأس الخير. يُستخدم الألمنيوم السعودي في صناعة الطيران، السيارات، البناء، والتغليف. وتُعد جودته العالية وأسعاره التنافسية من أبرز عوامل نجاحه في التصدير.

8. الإسمنت

تُصدر المملكة كميات كبيرة من الإسمنت إلى الدول المجاورة مثل اليمن، البحرين، الكويت، والعراق، بالإضافة إلى بعض الأسواق الأفريقية. تشمل الصادرات: الإسمنت العادي، الأبيض، المقاوم للكبريتات، والكلنكر. تتميز الصناعة السعودية بطاقة إنتاجية ضخمة وجودة عالية، بدعم من وفرة المواد الخام المحلية. تقود شركات مثل “إسمنت السعودية”، “إسمنت ينبع”، و”إسمنت الجنوب” السوق التصديري. ويُعد الإسمنت من السلع الاستراتيجية ضمن مشاريع التنمية والبناء الإقليمي.

9. المنتجات الورقية

تُصدر المملكة العربية السعودية مجموعة متنوعة من المنتجات الورقية مثل المناديل، الورق الصحي، وورق الطباعة والتغليف. وتلبي هذه المنتجات المعايير الدولية من حيث الجودة والنظافة، مما يجعلها مطلوبة في الأسواق الإقليمية. تقود شركات مثل “شركة الشرق الأوسط لصناعة الورق” و”الوطنية للمنتجات الورقية” هذا المجال. يتم تصدير المنتجات الورقية إلى دول الخليج، وشمال أفريقيا، وبعض الدول الآسيوية. وتساهم هذه الصناعة في دعم التنويع الصناعي والتجاري في المملكة.

10. المستلزمات الطبية

تشهد صادرات المملكة من المستلزمات الطبية نموًا متسارعًا بفضل التوسع في التصنيع المحلي والتقنيات الحديثة. تشمل الصادرات الكمامات، القفازات، الحقن، أنابيب الدم، وأدوات المختبر. وتصدَّر هذه المنتجات إلى دول في الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا، بدعم من هيئة الغذاء والدواء. ساعدت جائحة كورونا في تسريع وتيرة النمو لهذا القطاع وتعزيز جودته. وتعد المستلزمات الطبية السعودية منافسة من حيث الجودة والسعر في الأسواق الإقليمية.

11. الأدوات المنزلية البلاستيكية

تُعد الأدوات المنزلية البلاستيكية من المنتجات التي تشهد رواجًا في التصدير السعودي، وتشمل صناديق التخزين، السلال، أواني المطبخ، وغيرها. تعتمد المملكة في تصنيعها على وفرة اللدائن وتطور تقنيات التصنيع المحلية. وتُصدر هذه المنتجات بشكل رئيسي إلى دول الخليج وشمال أفريقيا وبعض دول آسيا. تتميز المنتجات بجودتها العالية وأسعارها التنافسية وتنوع تصاميمها. وتُعد من الأمثلة الناجحة على تحويل المواد الخام المحلية إلى منتجات جاهزة قابلة للتصدير.

12. المنسوجات والملابس

بدأت المملكة في تصدير المنسوجات والملابس المصنعة محليًا إلى عدد من الدول العربية والإسلامية، مع التركيز على الألبسة التقليدية والزي السعودي. تشمل الصادرات الثياب، العباءات، الأوشحة، وبعض أنواع الأقمشة. وتتميز هذه المنتجات بجودة الخياطة والخامات واهتمامها بالتفاصيل الثقافية. تقودها شركات وطنية صغيرة ومتوسطة ضمن مبادرة “صُنع في السعودية”. ويُعد هذا القطاع من المجالات الواعدة التي تدعم الاقتصاد الإبداعي المحلي.

13. البرمجيات والتطبيقات

تشهد صادرات المملكة من البرمجيات والتطبيقات نموًا متزايدًا، خاصة مع دعم الحكومة للتحول الرقمي والابتكار التقني. تشمل هذه البرمجيات الأنظمة الإدارية، تطبيقات الهواتف الذكية، حلول الأمن السيبراني، ومنصات التعليم الإلكتروني. وتُصدَّر هذه الحلول إلى دول الخليج وبعض الدول الأفريقية والآسيوية. تعمل شركات سعودية ناشئة ومراكز تقنية مثل “SDAIA” و”STC Solutions” على قيادة هذا المجال. ويُعد هذا القطاع من الركائز المستقبلية في رؤية السعودية 2030.

14. الصناعات العسكرية

بدأت المملكة في تصدير بعض المنتجات العسكرية المصنعة محليًا، مثل الأسلحة الخفيفة، الذخائر، العربات المدرعة، والأنظمة الدفاعية. تقود “الشركة السعودية للصناعات العسكرية (SAMI)” جهود التوسع في هذا القطاع بالتعاون مع شركاء دوليين. يتم تصدير المنتجات إلى بعض الدول في الشرق الأوسط وأفريقيا وفقًا لاتفاقيات مرخصة. وتهدف المملكة إلى توطين 50٪ من الإنفاق العسكري بحلول عام 2030. وتُعد هذه الصناعة من أكثر القطاعات تطورًا في السنوات الأخيرة.

15. الطائرات بدون طيار

تُعد المملكة من الدول التي بدأت بتصنيع وتصدير الطائرات بدون طيار للاستخدامات المدنية والعسكرية. تشمل الاستخدامات: المراقبة، الزراعة الذكية، البحث والإنقاذ، والمسح الجغرافي. تعمل عدة جهات بحثية وتقنية على تطوير هذه الصناعة مثل “معهد الأمير سلطان لأبحاث الفضاء” وشركة “Intra Defense”. تم تصدير بعض النماذج إلى دول إقليمية، ضمن إطار التعاون العسكري والتقني. ويُتوقع أن تنمو هذه الصادرات بشكل أكبر في السنوات المقبلة.

16. السيراميك والبورسلان

تُصدر السعودية كميات كبيرة من السيراميك والبورسلان عالي الجودة إلى دول الخليج وشمال أفريقيا وآسيا. تشمل الصادرات بلاط الأرضيات والجدران، الأدوات الصحية، والقطع الزخرفية. تقود شركات مثل “الخزف السعودي” و”رأس الخيمة” السعودية هذا القطاع بجودة تصنيع تنافس المنتجات العالمية. تتميز المنتجات بتصاميم عصرية وقوة تحمل عالية وأسعار مناسبة. وتُعد صناعة السيراميك من الصناعات التحويلية الناجحة في المملكة.

17. المفروشات والأثاث

تُصدّر المملكة العربية السعودية أنواعًا مختلفة من المفروشات والأثاث إلى الأسواق الخليجية وبعض الدول الآسيوية والأفريقية. تشمل الصادرات الأرائك، الطاولات، الأسرة، السجاد، والديكورات المنزلية المصنوعة من الخشب والمعادن والأقمشة. تُعرف المنتجات السعودية بجودتها العالية والتصاميم التي تمزج بين الحداثة والطابع العربي التقليدي. وتشارك شركات محلية في معارض دولية لتعزيز الحضور في الأسواق العالمية. ويُعتبر هذا القطاع من القطاعات الواعدة ضمن الصناعات التحويلية.

18. مواد العزل والبناء

تُعد السعودية من الدول المُصدّرة لمواد العزل والبناء بفضل تطور صناعاتها الإنشائية وكثرة المشاريع الكبرى. تشمل المنتجات العوازل الحرارية والمائية، الطوب، الجبس، الحديد الإنشائي، والخرسانة الجاهزة. تُستخدم هذه المواد في مشاريع الإسكان والبنية التحتية في دول الخليج وبعض الدول الأفريقية. تتميز هذه المواد بمواصفاتها الفنية العالية وقدرتها على مقاومة الظروف البيئية القاسية. وتسعى المملكة لتعزيز هذه الصادرات من خلال تطوير خطوط الإنتاج والمعايير الدولية.

19. منتجات العناية الشخصية

شهدت صادرات المملكة من منتجات العناية الشخصية نموًا كبيرًا في السنوات الأخيرة، وتشمل الشامبو، الصابون، الكريمات، المعقمات، والعطور. وتُصدر هذه المنتجات إلى دول الخليج وبعض الدول الآسيوية والإفريقية، حيث تحظى بقبول واسع لجودتها. تعتمد الشركات السعودية في تصنيعها على مواد آمنة ومعتمدة من الجهات الصحية. وتُعد منتجات العلامات التجارية المحلية مثل “بودي كير” و”لوشني” من بين أبرز الصادرات. كما تدعم المملكة هذا القطاع ضمن خطط التصدير غير النفطي.

20. قطع غيار السيارات

تُنتج وتُصدر المملكة عددًا من قطع غيار السيارات مثل الفلاتر، البطاريات، الإطارات، والمكونات الميكانيكية والبلاستيكية. وتلبي هذه المنتجات المواصفات العالمية ويتم تصديرها إلى أسواق دول الخليج وشمال أفريقيا وبعض الدول الآسيوية. تقود شركات مثل “الجبيل للقطع” و”ديلوكس أوتو” هذا المجال، بدعم من التوسع الصناعي والطلب الإقليمي. ويتميز هذا القطاع بجودة منتجاته وأسعاره التنافسية. كما يُعد من الصناعات المتنامية في رؤية المملكة نحو التصنيع المحلي والتصدير.

منتجات سعودية غذائية تصدر إلى الخارج

تُعد المنتجات الغذائية السعودية من الصادرات المتنامية التي تشهد إقبالًا في الأسواق الإقليمية والعالمية، خاصة بعد تحسّن جودة التصنيع الغذائي وتوافق المنتجات مع المواصفات الدولية. وقد نجحت المملكة في تصدير مجموعة متنوعة من المنتجات الغذائية التي تمثل الصناعات الزراعية والغذائية الحديثة. إليك المنتجات الغذائية السعودية التي يتم تصديرها إلى العديد من الدول حول العالم:

• التمور: من أشهر المنتجات الزراعية السعودية عالميًا، وتُصدر إلى أكثر من 100 دولة، وتتميز بالجودة والتنوع.
• منتجات الألبان ومشتقاتها: مثل الحليب، الجبن، اللبن، الزبادي، وتُصدرها شركات كبرى مثل المراعي، نادك، الصافي.
• الدواجن والبيض: تصدرها شركات مثل “دواجن الوطنية” و”المراعي”، خاصة إلى دول الخليج وبعض الدول الآسيوية.
• المياه والعصائر والمشروبات: مثل مياه “نقا”، “الهدا”، “نوفا”، والعصائر التي تنتجها مصانع محلية بأذواق متعددة.
• الحلويات والمعجنات: مثل البسكويت، الكيك، والمنتجات المغلفة، ويتم تصديرها إلى الأسواق العربية والأفريقية.
• المنتجات المعلبة: مثل الفول، الحمص، المعكرونة، صلصة الطماطم، والمربيات التي تصنّع محليًا بمواصفات عالمية.
• الزيوت النباتية: مثل زيت الذرة ودوار الشمس، وهي من المنتجات الغذائية التي يتم تصديرها بشكل متزايد.
• الأرز والمكرونة المعبأة: تحت علامات تجارية محلية يتم تصديرها بفضل التغليف الجيد والأسعار المنافسة.
• البهارات والتوابل: التي يتم تعبئتها وتغليفها محليًا وتُصدر خاصة إلى الدول المجاورة.
• العسل الطبيعي: خصوصًا من مناطق الجنوب مثل عسير والباحة، ويُصدر بكميات محدودة لتميزه وجودته العالية.

أهم واردات المملكة العربية السعودية

تستورد المملكة العربية السعودية العديد من السلع والمنتجات التي تلبي احتياجات السوق المحلي وتدعم مشاريع التنمية والصناعة. وتتنوع وارداتها لتشمل المعدات الصناعية، والمنتجات الغذائية، والسيارات، والمنتجات التقنية، وغيرها، وذلك نظرًا لاعتماد المملكة على التجارة الخارجية في توفير بعض المنتجات غير المتوفرة محليًا أو التي تحتاج إلى تقنيات عالية. فيما يلي أبرز ما تستورده المملكة:

• الآلات والمعدات الكهربائية والإلكترونية: مثل أجهزة الحواسيب، الهواتف، معدات الاتصالات، وأنظمة الطاقة.
• السيارات وقطع الغيار: وتُعد من أكبر فئات الواردات من حيث القيمة، خاصة من اليابان، كوريا الجنوبية، وألمانيا.
• المنتجات الطبية والمستحضرات الصيدلانية: تشمل الأدوية، الأجهزة الطبية، والمستلزمات الصحية.
• الأغذية والمنتجات الزراعية: مثل الحبوب (القمح، الذرة)، اللحوم، السكر، القهوة، والشاي.
• الآلات والمعدات الصناعية الثقيلة: خاصة المستخدمة في مشاريع النفط، البناء، والبتروكيماويات.
• الملابس والمنسوجات: وتشمل الملابس الجاهزة، الأحذية، والأقمشة.
• المنتجات الكيماوية: التي تدخل في الصناعات المختلفة مثل الدهانات والمنظفات.
• الطائرات وقطع الغيار: سواء للاستخدام التجاري أو العسكري.
• الأجهزة المنزلية: مثل الثلاجات، الغسالات، وأجهزة التكييف.
• الذهب والمجوهرات: للاستهلاك المحلي والتجارة.
• منتجات التكنولوجيا والبرمجيات: التي تدخل في قطاع الأعمال والتعليم والخدمات الحكومية.

معلومات تهمك حول صادرات المملكة العربية السعودية للخارج

• تعتمد الصادرات السعودية بشكل كبير على النفط ومشتقاته، حيث يُشكّل النفط أكثر من 70% من إجمالي قيمة الصادرات.
• تُعد المملكة من أكبر مصدري النفط في العالم، وتأتي ضمن الدول الأولى في منظمة “أوبك” من حيث حجم التصدير.
• تنوعت الصادرات السعودية في السنوات الأخيرة ضمن رؤية 2030 لتقليل الاعتماد على النفط وزيادة مساهمة القطاعات الأخرى.
• تشمل الصادرات غير النفطية منتجات البتروكيماويات، المعادن، المواد الغذائية، الأدوية، والمنتجات البلاستيكية.
• التمور السعودية تُعد من أبرز الصادرات الزراعية وتُصدر إلى أكثر من 100 دولة، خاصة في أوروبا وآسيا.
• تُصدر المملكة إلى دول متعددة أبرزها: الصين، الهند، اليابان، الإمارات، الولايات المتحدة، وكوريا الجنوبية.
• البنية التحتية اللوجستية المتطورة مثل الموانئ والمطارات تدعم نمو الصادرات وتسهل عمليات الشحن الخارجي.
• أطلقت السعودية برنامج “صُنع في السعودية” لدعم الصناعات المحلية وزيادة حضورها في الأسواق الدولية.
• تسعى المملكة لزيادة الصادرات الخدمية مثل التعليم والرعاية الصحية والسياحة الدينية مستقبلاً.
• تحقق المملكة فائضًا تجاريًا سنويًا بفضل ارتفاع حجم صادراتها مقارنة بالواردات.
• الصادرات الصناعية شهدت نموًا سنويًا ملحوظًا خاصة في قطاعات الكيماويات والحديد والألومنيوم.
• تُشرف الهيئات المختصة مثل هيئة تنمية الصادرات السعودية على تسهيل الإجراءات ودعم المصدرين المحليين.
• يمكنك الاطلاع على مقالاتي الآتية:
  • دليل بضائع مطلوبة في السعودية؛ أعرف المنتجات الأكثر استيرادا و مبيعا في السعودية.
  • +405 اقتراح اسماء شركات استيراد وتصدير بالانجليزي؛ أسماء شركات مقترحة بالانجليزي.
  • السلع الممنوع استيرادها وتصديرها من السعودية + المنتجات السعودية القابلة للتصدير.
  • رسوم و شروط استيراد السيارات في السعودية + السيارات المقبولة والممنوعة.
  • الاستيراد من الصين إلى السعودية بدون سجل تجاري؛ أبرز 11 طريقة.
  • دليل مكاتب تصدير السيارات؛ كيفية تصدير سيارة من السعودية الى اليمن.
  • شروط تصدير التمور من السعودية + أفضل شركات تصدير التمور في السعودية.
  • شروط و طريقة التصدير من السعودية إلى اليمن.
  • ما هي شركات الاستيراد والتصدير ومشاكلها؛ تقرير PDF مفصل.
  • كيفية فتح شركة استيراد وتصدير في السعودية؛ مع تكلفة وشروط التأسيس.
  • كيف تبدأ شركة استيراد وتصدير.
  • كيف تبدأ شركة استيراد وتصدير؛ شروط ورأس مال الشركات.